قصة متجر الزهراء ✨
حيثُ تلتقي الأناقة بالحشمة، وتُزهر التفاصيل بالأنوثة.
لم تكن البداية مجرّد فكرة متجر...
بل كانت همسة قلبٍ أنثوي أراد أن يُهدي كل امرأة عالماً يُشبهها. عالمًا تختار فيه ثوبها كما تختار كلماتها: بعناية، برقّة، وبذوقٍ رفيع يُشبه روحها.
في زحمة الأسواق، وضجيج التصاميم المتكررة، وُلدت الحاجة إلى مساحة هادئة، راقية، ومحتشمة. مساحة تقول للمرأة المسلمة:
"لستِ مضطرة للاختيار بين الجمال والستر... فمع الزهراء، يمكنكِ الجمع بينهما بكل حب."
انطلقت أولى خطوات "متجر الزهراء" بخيط وإبرة... ثم بخطوة على منصات التجارة الإلكترونية، حاملًا معه رسالة واضحة:
أنّ الحجاب ليس حدودًا، بل هو بداية لإبداع أنثوي متفرّد.
بقلوب تُحب الجمال المحتشم، بدأنا باختيار أقمشة تنطق بالنعومة، وألوان تشبه زهر الربيع، وقصّات تحاكي الذوق الإسلامي العصري.
صممنا، فصّلنا، وتفنّنّا... حتى أصبح لكل قطعة قصة، ولكل تفصيلة دعوة أنيقة للتفرّد.
ومع مرور الوقت، أصبح متجر الزهراء بيتًا أنيقًا على الإنترنت، يفتح أبوابه لكل من تبحث عن:
إسدالٍ ناعم يرافق لحظات السكينة
عبايةٍ راقية تليق بكل مشوار
خمارٍ أنثوي يغمر الوجه بحياءٍ جميل
تصميم خاص يحاكي ذوقكِ أنتِ فقط
وملابس أطفال تعلّم الصغيرات حبّ الحشمة من الصغر
لم ننسَ التفاصيل التي تُشعركِ بالطمأنينة:
لغة عربية وإنجليزية.
دفع عند الاستلام، شام كاش، حوالات، وبطاقات فيزا.
وشحن يصل إليكِ أينما كنتِ.
"متجر الزهراء" هو أكثر من متجر...
إنه وعدٌ بأنّ الحياء لا يعني التنازل عن الذوق،
وأنّ كل امرأة محتشمة، لها الحق أن تتألّق كما تحبّ.
رحلتنا ليست مجرّد أرقام… بل قصص نجاح تُروى.
منذ انطلاقتنا في عام 2022، ونحن نؤمن أن كل زبونة هي بداية حكاية جديدة.
في كل طلب ننجزه، وفي كل فرع نوسّع به رؤيتنا، وفي كل منتج نُبدعه، تكمن رسالتنا:
أن نُقدّم لكِ ما يليق بذوقكِ، ويُحاكي طموحاتكِ.
مع فريق مبدع، وزبونات أوفياء، ومستقبل نرسمه بحب... نواصل النمو بثبات وثقة.